سلمى ميناس رفول
نحجُّ إليكَ جسدًا وروحًا…
ويبقى التحدّي الأكبر والسؤال الأمرّ:
“متى ترانا نحجُّ بالأفعال إلى دعسات
سطّرت النور وتسطّر العجائب؟!”
مار شربل،
أنا من قافلة تقرّ بما لديها
وتعشق تسلّق ذاتها نحو العلى،
فهبني دومًا وقفة قرار
علّني أخطو خطوة العمر،
فأسهم في وطن الجراح
بلمسة زهرة المحبّة والشراكة
المنتظرة مطر الحجّ بالفعل لا بالقول.