سلمى ميناس رفول
بيوتنا كنائس بيتيّة،
مسؤوليّةٌ وقداسة…
مسؤوليّتي أن أحبّ
وقداستي أن أحيا الحبّ حتى الصميم.
وبين المسؤوليّة والقداسة،
أبحث عن دعوتي لأحوّلها كهنوت حياة.
فمع كلّ صباح، أتنفّسُ “الكلمة”.
وفي خلال النهار، أحياها محبّةً بلا شروط.
وعند المغيب، أقدّم جناي
عربون حبّ وشكران وتوبة.
ففي بيوتنا، مسبحةُ قلوب…
وفيها، قرابينُ بذل…
وأبطالها مشاريعُ قداسة.
فيا ربّ، قدِّس ما تعيش
بيوتنا من تحدّيات.