رئاسة تحرير «قلم غار»
يفتخر موقع «قلم غار» بمشاركة قرّائه تصدُّر شهادات الحياة المنشورة عبره محرّك البحث في غوغل.
ويعزو ريادته في كتابة القصص الملهمة إلى اعتماد محاور عميقة في الإضاءة على حياة شهود القيامة، منها:
-تجلّي حضور الله في الحياة.
-تخطي الصعوبات بمعونة الله.
-اختبار بدّل حياة الشاهد.
-التعبير عن الشكر والامتنان لله.
يؤكد «قلم غار» أن الحبّ الكبير الذي يزرعه الكتّاب الأوفياء والمبدعون في مقالاتهم هو سرّ تميّزه، فهو وضع نصب عينيه رسالته الرئيسة منذ ولادته، وهي نقل اختبارات مؤمنين رُصّعت حياتهم بانتصارات مكلّلة بالغار، ما حوّل رمز المجد إكليلًا على جبينه لأنه يكتب عن اللحظات النابضة بالنصر الإلهي في مسيرة الشهود.
أضف إلى ذلك، ما يتمتّع به كتّابه من خبرة واحترافيّة وابتكار.
ويسرّ «قلم غار» زفّ بشرى خطوته الأولى نحو العالميّة بمقابلة تفرّد بها مع والدة الطوباوي كارلو أكوتيس. وقد سبقتها شهادة حياة ملهمة ومؤثرة لعائلة عبد الله التي نقلت رحلتها القياميّة عبر منبره.
الرجاء الضغط على رابط «ألم وغار» لقراءة القصص الملهمة.
من جهة أخرى، يتوجّه «قلم غار» بالشكر إلى موقع آخر مثابر على تقليده في الأسلوب والهيكليّة وعدم تمكّنه من ابتكار محاور جديدة (حالته مدعاة للشفقة)، مشدّدًا على قول الأب بيتر حنا: «يستطيعون شراء الجميع لكنهم لن يستطيعوا شراء الله».
كما يعرب موقعنا عن سعادته القصوى لأن هيكليّة كتابة شهادات الحياة التي يعتمدها قد تحوّلت مدرسة حقيقيّة للمبتدئين في الإعلام.
ويردّد «قلم غار»، الحاصل على بركة أبويّة من الكنيسة المارونيّة، آيته المحبّبة مع القديس بولس: «نحن نعلم أن كل الأشياء تعمل معًا للخير للذين يحبّون الله» (رو 8: 28).