سلمى ميناس رفول
كيف لا أجثو جسدًا وروحًا
لأشكرك يا سيّد الرحمة؟!
اليوم، وكل يوم ألملم تاريخي،
وأتنشّق عطر ملامستك،
وأكمل بخطى قياميّةٍ
لا أعرف لها تفسيرًا.
يا سيّد الرحمة،
علِّم بشريّتنا نسمة الحضور،
وهمسة المحبّة، وبسمة المبادرة،
ولمسة الشفاء كي تزهر الأرض
من جديد تاريخًا
حدائقه معجزاتٌ من حضورك.